صديقي الذكي لما تقول “ والله كنت حاااااسسسس إنه حيصير “ شكرًا لك! بسبب إحساسك حل علينا!
لا شيء سيسهل علينا التعامل مع الحياة كالمعلومة التالية:
ما نفكر به سيحصل.
من أكثر القصص التي أحبها واستشهد بها دائمًا، قصة النبي عليه الصلاة والسلام حين عاد مريضًا فقال له “ طهور “ فرد عليه “ بل هي حمى تفور على عجوز كبير فتورده القبر “ فرد النبي “ إذن هي كذلك “
فبينما النبي كان يدعو له أن يكون هذا المرض تطهيرًا لجسده، رآه هو موتًا وشيكًا!
ما تظنه وما تفكر به سيحصل. لا يهم أكان خيرًا نبيلاً أم شرًا مدمرًا فإنه سيحصل. كلما ركزت عليه وكلما زدت تفكيرك به يومًا بعد يوم كلما قربت حتمية حصوله.
ومن هنا تكمن الفكرة العظيمة أن الواحد منا هو المسئول عن حياته، وعن النتائج التي يراها بين يديه! وهذه هي الفرصة الرائعة التي تمكنا من توجيه أفكارنا نحو ما نريد “ تفائلوا بالخير تجدوه “ إنها فكرة فقط.